" …. لكي يكونوا بأجمعهم واحداً ، فكما
أنّك ، أنت ، أيّها الآب فيّ ، وأنا فيك ، فليكونوا هم أيضاً ، فينا ، حتّى يؤمن
العالم أنّك أنت أرسلتني "( يوحنّا 17: 21)
أجل لقد حان
الوقت لكي يكون عيد الفصح مشتركاً بين جميع المسيحيّين ، ولا سيّما بين الأورتوذكس
والكاثوليك .
وحدة القلوب
وحدة المسيحيّين
وحدة عيد الفصح
الله بخلّصني
يسوع بنوّرني
الروح القدس
حياتي
فأنا لا أخاف
الكنيسة هي
ملكوت السموات على الأرض
من قسّمها فقد
أخطأ
ومن فرح
بتقسيمها فقد أخطأ